طاح خيالي في ورقة..

بقلم ذ أحمد لمسيح

طاح خيالي في ورقة

ورقة حاجبة سرها

يدي مكبلة و خَيالي جايح

ما بانت

ما سالت .

كلامي واحل في حلقي

قبلها كان سايح،

ضاعت ” البوصلة”

ما عرفته جاي أو رايح. عصفت لرياح،

فقت

لقيت عنوان في قبري طايح.

نتكركب بين لمواج

يصرعوني – نتْـلاوح

كي شي مسكون

مع الجنون يتقابح.

تعطلت في سواكْـني

شميت البخور فايح، ترعبتْ من خْيالي كبر عليَّ

قدام المْعلَّـم طايح،

يدندن فتوح الرحبة

قُدّام السَّنْـتيـر نايح.

شفت خَيالي وجَّـد شبكـتُه لبحر الكتبة لايح.

ما نطقت ورقة

لقى البحر واكح،

رجع القلم بخيبتو

مشلول نايح، بعد إيلا كان زاهر

بعشقُـه لورقة فايح”.




قد يعجبك ايضا

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.